قراءة في قصيدة: الشاعر والاديب ناظم رشيد السعدي..حكاية قصيدة عشق..بقلم : د.عزيزجبر الساعدي القصيدة، ملامح الحب بين العشاقلا ترتبط ببروتوكول وزمنولا بحدود مرئية.حين ترتقي اللهفةتتمرد على المنظورتعلن عن نفسهاوتعتلي حدود الصبرلتعانق النبضاتالمتدفقة عبر الأضلاعفتغدو الأرواح في حضرة العشقكطيور تجهل قيود السماءتسافر بلا جوازوتستدل على الطرق بنور العيونكل همسة تتحول إلى قصيدةوكل صمت يفيض باعتراف خفيفالعشاق لا يقرؤون الوقتبل يترجمون اللحظة إلى أبديةوحين يشتد الشوقتصبح المسافات وهماًويذوب الكون في نبض واحدتجمع قلبان لا يعرفان الانفصالويصل الحب إلى الأبدية. نص الشاعر والأديب *ناظم رشيد السعدي* في *”حكاية قصيدة”* يبحر بنا في عوالم العشق التي تتجاوز القوالب والحدود، مقدّمًا صورة سامية للحب، كقوة روحية تتحدى الزمن والمكان والمنطق.*تحليل النص:**1. نفي القيد الزمني والمكاني:*> *”لا ترتبط ببروتوكول وزمن، ولا بحدود مرئية.”* الحب هنا فعل حرّ، منفلت من القيود المجتمعية والرسمية. إنه يعلو على كل ما هو مرسوم ومخطط، ما يشي بأن الشاعر يرى الحب كحالة *كونية* لا تخضع للعرف.*2. اللهفة كقوة متمردة:*> *”حين ترتقي اللهفة تتمرد على المنظور…”* اللهفة تُصوَّر كطاقة خارقة، قادرة على تجاوز الواقع المحسوس، وتؤسس لعالم موازي تحكمه *النبضات* لا القوانين.*3. صورة الأرواح الطائرة:*> *”كطيور تجهل قيود السماء…”* تشبيه رقيق ومعبّر، يربط الأرواح العاشقة بالطيور الحرة التي لا تعترف بالحدود. حتى السماء التي تمثل سقفًا أعلى، تصبح غير ذات قيد.*4. الشعر كنتاج للحب:*> *”كل همسة تتحول إلى قصيدة…”* الشاعر يربط بين *الإحساس* و*الخلق الفني*، فالصمت بين العشاق يُترجم شعريًا، مما يبرر عنوان النص *”حكاية قصيدة”*، باعتبار أن كل قصة حب تُنتج قصيدتها الخاصة.*5. الحب كأبدية لا زمن لها:*> *”لا يقرؤون الوقت… يترجمون اللحظة إلى أبدية.”* الزمن يتلاشى حين يحضر الحب الحقيقي، إذ تنقلب اللحظة العابرة إلى دهر شعوري لا ينفد.*6. ذوبان المسافة:*> *”تصبح المسافات وهماً، ويذوب الكون في نبض واحد.”*مشهد ذروة العشق: حيث لا مسافات، لا فروق، فقط اتحاد قلبي يتجاوز المادية.*الخلاصة:*هذه القصيدة فلسفة وجدانية عن الحب في أنقى وأرقى صوره. *ناظم رشيد السعدي* لا يكتب هنا عن تجربة عابرة، بل عن رؤية روحية *تقدّس العشق*، وتضعه في مصافّ القوى الوجودية الكبرى.إنها قصيدة لا تُقرأ فحسب، بل تُعاش.قراءة في قصيدة: الشاعر والاديب ناظم رشيد السعدي..حكاية قصيدة عشق..بقلم : د.عزيزجبر الساعدي القصيدة، ملامح الحب بين العشاقلا ترتبط ببروتوكول وزمنولا بحدود مرئية.حين ترتقي اللهفةتتمرد على المنظورتعلن عن نفسهاوتعتلي حدود الصبرلتعانق النبضاتالمتدفقة عبر الأضلاعفتغدو الأرواح في حضرة العشقكطيور تجهل قيود السماءتسافر بلا جوازوتستدل على الطرق بنور العيونكل همسة تتحول إلى قصيدةوكل صمت يفيض باعتراف خفيفالعشاق لا يقرؤون الوقتبل يترجمون اللحظة إلى أبديةوحين يشتد الشوقتصبح المسافات وهماًويذوب الكون في نبض واحدتجمع قلبان لا يعرفان الانفصالويصل الحب إلى الأبدية. نص الشاعر والأديب *ناظم رشيد السعدي* في *”حكاية قصيدة”* يبحر بنا في عوالم العشق التي تتجاوز القوالب والحدود، مقدّمًا صورة سامية للحب، كقوة روحية تتحدى الزمن والمكان والمنطق.*تحليل النص:**1. نفي القيد الزمني والمكاني:*> *”لا ترتبط ببروتوكول وزمن، ولا بحدود مرئية.”* الحب هنا فعل حرّ، منفلت من القيود المجتمعية والرسمية. إنه يعلو على كل ما هو مرسوم ومخطط، ما يشي بأن الشاعر يرى الحب كحالة *كونية* لا تخضع للعرف.*2. اللهفة كقوة متمردة:*> *”حين ترتقي اللهفة تتمرد على المنظور…”* اللهفة تُصوَّر كطاقة خارقة، قادرة على تجاوز الواقع المحسوس، وتؤسس لعالم موازي تحكمه *النبضات* لا القوانين.*3. صورة الأرواح الطائرة:*> *”كطيور تجهل قيود السماء…”* تشبيه رقيق ومعبّر، يربط الأرواح العاشقة بالطيور الحرة التي لا تعترف بالحدود. حتى السماء التي تمثل سقفًا أعلى، تصبح غير ذات قيد.*4. الشعر كنتاج للحب:*> *”كل همسة تتحول إلى قصيدة…”* الشاعر يربط بين *الإحساس* و*الخلق الفني*، فالصمت بين العشاق يُترجم شعريًا، مما يبرر عنوان النص *”حكاية قصيدة”*، باعتبار أن كل قصة حب تُنتج قصيدتها الخاصة.*5. الحب كأبدية لا زمن لها:*> *”لا يقرؤون الوقت… يترجمون اللحظة إلى أبدية.”* الزمن يتلاشى حين يحضر الحب الحقيقي، إذ تنقلب اللحظة العابرة إلى دهر شعوري لا ينفد.*6. ذوبان المسافة:*> *”تصبح المسافات وهماً، ويذوب الكون في نبض واحد.”*مشهد ذروة العشق: حيث لا مسافات، لا فروق، فقط اتحاد قلبي يتجاوز المادية.*الخلاصة:*هذه القصيدة فلسفة وجدانية عن الحب في أنقى وأرقى صوره. *ناظم رشيد السعدي* لا يكتب هنا عن تجربة عابرة، بل عن رؤية روحية *تقدّس العشق*، وتضعه في مصافّ القوى الوجودية الكبرى.إنها قصيدة لا تُقرأ فحسب، بل تُعاش.قراءة في قصيدة: الشاعر والاديب ناظم رشيد السعدي..حكاية قصيدة عشق..بقلم : د.عزيزجبر الساعدي القصيدة، ملامح الحب بين العشاقلا ترتبط ببروتوكول وزمنولا بحدود مرئية.حين ترتقي اللهفةتتمرد على المنظورتعلن عن نفسهاوتعتلي حدود الصبرلتعانق النبضاتالمتدفقة عبر الأضلاعفتغدو الأرواح في حضرة العشقكطيور تجهل قيود السماءتسافر بلا جوازوتستدل على الطرق بنور العيونكل همسة تتحول إلى قصيدةوكل صمت يفيض باعتراف خفيفالعشاق لا يقرؤون الوقتبل يترجمون اللحظة إلى أبديةوحين يشتد الشوقتصبح المسافات وهماًويذوب الكون في نبض واحدتجمع قلبان لا يعرفان الانفصالويصل الحب إلى الأبدية. نص الشاعر والأديب *ناظم رشيد السعدي* في *”حكاية قصيدة”* يبحر بنا في عوالم العشق التي تتجاوز القوالب والحدود، مقدّمًا صورة سامية للحب، كقوة روحية تتحدى الزمن والمكان والمنطق.*تحليل النص:**1. نفي القيد الزمني والمكاني:*> *”لا ترتبط ببروتوكول وزمن، ولا بحدود مرئية.”* الحب هنا فعل حرّ، منفلت من القيود المجتمعية والرسمية. إنه يعلو على كل ما هو مرسوم ومخطط، ما يشي بأن الشاعر يرى الحب كحالة *كونية* لا تخضع للعرف.*2. اللهفة كقوة متمردة:*> *”حين ترتقي اللهفة تتمرد على المنظور…”* اللهفة تُصوَّر كطاقة خارقة، قادرة على تجاوز الواقع المحسوس، وتؤسس لعالم موازي تحكمه *النبضات* لا القوانين.*3. صورة الأرواح الطائرة:*> *”كطيور تجهل قيود السماء…”* تشبيه رقيق ومعبّر، يربط الأرواح العاشقة بالطيور الحرة التي لا تعترف بالحدود. حتى السماء التي تمثل سقفًا أعلى، تصبح غير ذات قيد.*4. الشعر كنتاج للحب:*> *”كل همسة تتحول إلى قصيدة…”* الشاعر يربط بين *الإحساس* و*الخلق الفني*، فالصمت بين العشاق يُترجم شعريًا، مما يبرر عنوان النص *”حكاية قصيدة”*، باعتبار أن كل قصة حب تُنتج قصيدتها الخاصة.*5. الحب كأبدية لا زمن لها:*> *”لا يقرؤون الوقت… يترجمون اللحظة إلى أبدية.”* الزمن يتلاشى حين يحضر الحب الحقيقي، إذ تنقلب اللحظة العابرة إلى دهر شعوري لا ينفد.*6. ذوبان المسافة:*> *”تصبح المسافات وهماً، ويذوب الكون في نبض واحد.”*مشهد ذروة العشق: حيث لا مسافات، لا فروق، فقط اتحاد قلبي يتجاوز المادية.*الخلاصة:*هذه القصيدة فلسفة وجدانية عن الحب في أنقى وأرقى صوره. *ناظم رشيد السعدي* لا يكتب هنا عن تجربة عابرة، بل عن رؤية روحية *تقدّس العشق*، وتضعه في مصافّ القوى الوجودية الكبرى.إنها قصيدة لا تُقرأ فحسب، بل تُعاش.قراءة في قصيدة: الشاعر والاديب ناظم رشيد السعدي..حكاية قصيدة عشق..بقلم : د.عزيزجبر الساعدي القصيدة، ملامح الحب بين العشاقلا ترتبط ببروتوكول وزمنولا بحدود مرئية.حين ترتقي اللهفةتتمرد على المنظورتعلن عن نفسهاوتعتلي حدود الصبرلتعانق النبضاتالمتدفقة عبر الأضلاعفتغدو الأرواح في حضرة العشقكطيور تجهل قيود السماءتسافر بلا جوازوتستدل على الطرق بنور العيونكل همسة تتحول إلى قصيدةوكل صمت يفيض باعتراف خفيفالعشاق لا يقرؤون الوقتبل يترجمون اللحظة إلى أبديةوحين يشتد الشوقتصبح المسافات وهماًويذوب الكون في نبض واحدتجمع قلبان لا يعرفان الانفصالويصل الحب إلى الأبدية. نص الشاعر والأديب *ناظم رشيد السعدي* في *”حكاية قصيدة”* يبحر بنا في عوالم العشق التي تتجاوز القوالب والحدود، مقدّمًا صورة سامية للحب، كقوة روحية تتحدى الزمن والمكان والمنطق.*تحليل النص:**1. نفي القيد الزمني والمكاني:*> *”لا ترتبط ببروتوكول وزمن، ولا بحدود مرئية.”* الحب هنا فعل حرّ، منفلت من القيود المجتمعية والرسمية. إنه يعلو على كل ما هو مرسوم ومخطط، ما يشي بأن الشاعر يرى الحب كحالة *كونية* لا تخضع للعرف.*2. اللهفة كقوة متمردة:*> *”حين ترتقي اللهفة تتمرد على المنظور…”* اللهفة تُصوَّر كطاقة خارقة، قادرة على تجاوز الواقع المحسوس، وتؤسس لعالم موازي تحكمه *النبضات* لا القوانين.*3. صورة الأرواح الطائرة:*> *”كطيور تجهل قيود السماء…”* تشبيه رقيق ومعبّر، يربط الأرواح العاشقة بالطيور الحرة التي لا تعترف بالحدود. حتى السماء التي تمثل سقفًا أعلى، تصبح غير ذات قيد.*4. الشعر كنتاج للحب:*> *”كل همسة تتحول إلى قصيدة…”* الشاعر يربط بين *الإحساس* و*الخلق الفني*، فالصمت بين العشاق يُترجم شعريًا، مما يبرر عنوان النص *”حكاية قصيدة”*، باعتبار أن كل قصة حب تُنتج قصيدتها الخاصة.*5. الحب كأبدية لا زمن لها:*> *”لا يقرؤون الوقت… يترجمون اللحظة إلى أبدية.”* الزمن يتلاشى حين يحضر الحب الحقيقي، إذ تنقلب اللحظة العابرة إلى دهر شعوري لا ينفد.*6. ذوبان المسافة:*> *”تصبح المسافات وهماً، ويذوب الكون في نبض واحد.”*مشهد ذروة العشق: حيث لا مسافات، لا فروق، فقط اتحاد قلبي يتجاوز المادية.*الخلاصة:*هذه القصيدة فلسفة وجدانية عن الحب في أنقى وأرقى صوره. *ناظم رشيد السعدي* لا يكتب هنا عن تجربة عابرة، بل عن رؤية روحية *تقدّس العشق*، وتضعه في مصافّ القوى الوجودية الكبرى.إنها قصيدة لا تُقرأ فحسب، بل تُعاش.
قراءة في قصيدة: الشاعر والاديب ناظم رشيد السعدي..حكاية قصيدة عشق..
