في أحد أحياء العاصمة، يعيش أحمد (30 عاماً) وزوجته عبير (44 عاماً) تجربة زواج فريدة كسرت القيود الاجتماعية، حيث يقول الزوج: “العمر لم يكن يعني لي شيئاً، ما وجدته فيها أكبر من كل الحسابات”.قصتهما ليست استثناء، إذ تتكرر حالات مماثلة مثل مصطفى (23 عاماً) الذي ارتبط بأرملة تكبره بـ20 عاماً رغم معارضة الأهل.ويرى خبراء اجتماع أن التحولات الإعلامية والانفتاح ساعدت على تقبل هذه الزيجات، فيما يشير باحثون آخرون إلى أن الظروف الاقتصادية والبطالة دفعت بعض الشباب للارتباط بنساء أكبر سناً لأسباب مادية.
قصص حب وزواج بفوارق عمرية تثير الجدل في العراق
